الثلاثاء، 13 سبتمبر 2022

و قادنى حظى

وقادنى  حظى و يأسى اليك فارتميت بكل قوة بين يديك لتعود بى و بروحى

فزادت الروح غربة و  تشتت  لا تعرف ماذا تفعل هل تهرب منك الى مكان قصيا

لتبحث عن امان اخر ياخذ بيدها و قد يكون فى الوحدة راحة لنلتقى  فيها بانفسنا و تعد بنا الى ارواحنا المهاجرة 

فهناك دائما يد تكسر ارواحنا حتى و ان كانت خفية و كانت انفسنا نفسها عندما تسىء الينا باختياراتها المؤذية للاماكن و الاشخاص

فكنت انت اصعب اختيار فى البداية و الرحيل



 


ليست هناك تعليقات: