وقادنى حظى و يأسى اليك فارتميت بكل قوة بين يديك لتعود بى و بروحى
فزادت الروح غربة و تشتت لا تعرف ماذا تفعل هل تهرب منك الى مكان قصيا
لتبحث عن امان اخر ياخذ بيدها و قد يكون فى الوحدة راحة لنلتقى فيها بانفسنا و تعد بنا الى ارواحنا المهاجرة
فهناك دائما يد تكسر ارواحنا حتى و ان كانت خفية و كانت انفسنا نفسها عندما تسىء الينا باختياراتها المؤذية للاماكن و الاشخاص
فكنت انت اصعب اختيار فى البداية و الرحيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق