شممت عطرك من خلف الابواب المغلقة فى الروح
فلامست اهدابها ففاحت بالعطر على دربها
فلم تجد على مر الزمان اترابها و لا مثيل لها
فكنت انت الحارس
والايد الحانية التى كنت ابحث عنها سنين
لكى تفك القلب من الاسر
و تفوح الروح بعطر الربيع
و ترفع كرت الانتصار
لادموع و لا انكسار
و لا سباحة عكس التيار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق