الأحد، 11 سبتمبر 2022

اشتاق الى طفولتى

اشتاق الى طفولتى البريئة 

و الرقص تحت زخات المطر

و انسى روحى فى رقصة ما 

و اظل ادور وادور  لا ارى غير وجهك

و القمر

و لا اعرف غير النظرات الحبيبة

التى تنبض من عيون قريبة 

لا افهم معنى عيون تبكى من القدر

و لا قلب ينكسر من الغدر

و لا ادرك كيف تكون الروح فى خطر 

و لم نعلم شيئا عن اى اسطورة

غير حكايا امنا الغولة

و الشاطر حسن 

ولا عن اى صورة غير التى على السبورة 

تحكى عن احلامنا البريئة








ليست هناك تعليقات: