هذه همسات قلبى تترجمها حروفى فيها بعض منى فاقرؤها بقلوبكم اهديها اليكم اتمنى من يأخذها يذكر اسمى احضنوا القلوب و الروح فانها تحتاج الى من يروى ورودها بالحنان و الأمان و يرتب على كتفيها حتى تزدهر فلنقل لمن نحب كون حبيبى برحيق لا ينضب و اشعل بريق الامل فى اللقاءفالحب لا يعرف المستحيل وليس له حدود فترسم نبضاته خطوات اللقاء وتعزف اجمل انشودة حب للحياة جمال اخر حين نراها بعيون من نهوى نشعر بنبض الحنايا وفيض الحب فلنحرق اوراق الخريف لتنبت زهور الربيع من غير جروح ليكون الاتى اجمل مع شمس الغد
الخميس، 18 يوليو 2019
انا ماشى مدحت صالح
كلمات الاغنية للمرحوم استاذى مصطفى السبيلى رحمه الله و اسكنه فسيح جناته تبقى الكلمة الراقية برغم رحيل اصحابها
حبك أعمانى
رحلت و اتخذت قرارى
رغم نار الحب
و الدمع فى انصهار
و حنين كالاعصار
يعزف به مزمارى
و حلم فى احتضار
و لكن ماذا يفيد الانتظار
غير انين
روح فى انكسار
تنزف دمع احتضار
فابت الرحيل رغم الحصار
فكيف يكون لى الخيار
و انت من سكن القلب اجبارى
دون اخبارى
و اتخذت القرار
و مازال قلبك خالى
من نبض قلبى الحانى
فهل يسكنه و لو ثوانى
لتعلم ان حبك اعمانى
و بجرحك اهدانى
و اعلن عليا عصيانى
و رتل تراتيل الحسان
و اعطيته بيدى اكفانى
ليملأ بالحزن ابدانى
فهل يداويه زمانى
ام أرحل مع خلانى
و أترك كل ابدانى
لعل احيى من ثانى
و تغرب احزانى
الى عالم ثانى
فيه الحلم و الأمانى
تتراقص على الأغصان
و تهتف الربيع عاد بالحنان
و تورق اشجارى
و تغنى فى الأسحارتوارت خلف الامس ابتسامتى
انا من سكب
الامانى فى بحر الاوهام
و توارت
خلف الامس ابتسامتى
فتركت تحت
و سادة الاحزان روحى
تحترق من
جروحى
و مازال فى
قلبى حريق
لا تطفئه جبال الرحيق
يا قدس
يا قدس
انت فى دمى
مهما اغتال
العدو معصمى
و مشوا فى
مأتمى
من خلف
جدران الأمل نرى و نسمع كل يوم أفلام مرعبة واقعية لا تصفها نبضات حزننا الأزلية
أمام هزلية و صمت العالم على كل ما يحدث على أرض فلسطين الحبيبة فقد ادمنا الحزن و الألم و لن تجهض أحلامنا شلالات
الدماء الى أن نتعطر بنسمات الحرية و نرى نورها
يشرق على فلسطين الأبية و يعود القدس حر طليق نطير اليه على بساط الريح
لن أقول شيئا
أتيت فى
زمن يجهل الحب
و كل قلب
له الف قلب وقلب
و ينبض
أحبك الف نبض
لن أقول
شيئا لمن جعل القلب قتيلا
و قصف
الدرب الحصين عمدا
و جعل
الروض قبرا
زهور هاميس فكرة لكتابة قصة جديدة
تقابلنا
عبر الزمان لنستنشق عبير الاوطان و مسك الايمان لكى نعيش فى سلام و يعم الخير فى كل مكان
ارواح
الشهداء تقابلت مع هاميس الفكرة
ضحت
بنفسها لكى يمتلىء النيل و يعم الخير
و
هم كانوا شمعة تضيىء زمن ضرير ليبصر الوطن طريقه من جديد
الارواح
تحاول جاهدة ان تكشف كل ما تعرفه من ملفات فساد
بنات النيل تياع
صرخة
طفلة
فى
عيون
و
قحة
لا
تعرف
معنى
الابوة
و
لا
الكرامة بعد
أن
عاشت
فى
بيتها
مهانة
لا
يعرف
نزفها
الاستكانة
اين
القانون
الذى
يحكم
هؤلاء؟؟؟؟؟
ماذا يفيد اصدار القوانين ماداموا لم يحترموا قانون السماء الذى نزل من عند الله سبحانه و تعالى و حرم عليهم المحارم
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)