قلبى كل يوم يعرج الى احلامنا
و يركض خلف اوهامنا لترحل
و على عتبات الغياب اقف
ابتهل حسن الاياب
واطوى رياح السراب
و العمر يقف على عتبات الخريف
يصارع حلم ضريح
و احلاما من غير ريش
و ما زال قلبى يبحث عنك فى ثنايا الغياب
ايها الحاضر فى روحى
لتهزم هزائمى و احزانى
و تضمد جراح قلبى الحانى
و تعزف للقلب الحانى
فهل تكون لروحى وطن
و لقلبى سكن
يامن ملك الروح و المقل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق