هل لم تشتاق لقربى عندما يعانق القمر البحر ليلا و يغزل نوره فجرا
حيث هناك تقف احلامى و اشلاء الامانى فمتى يشرق نور صبحى الذى طال انتظاره
بعد ان استعمرت قلبى و روحى
فمتى تسقط من بوحى
لتشفى جروحى
فماذا افعل يا قلبى تمهل
فما زلت تجهل ما انا فيه عندما يرحل
فكل الاحلام التى حلمناها و بنيناها سويا
فما كانت الا احلاما على رمالا هاوية
لنفس غاوية فسقطت فى الهاوية
و لا تدرى اين هى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق