سيلتئم يوما قلبى الجريح
فلم يعد يسابق الريح ليراك
و يمشى رويدا على ممشاك
و تهدى عيون القلب عند رؤياك
فلم تعد عيناك عيناى
و لا قلبى الذى يتراقص فرحا عند لقياك
فكان ضريرا عندما كان يرتل اهواك
و لا العمر الذى اهداه اليك فكيف اهداك
ليمنحك العطر و الروح فداك
فلم يعد ضريرا بعد ان فقدت البصيره فلا تصون
قلبا كان يحبك بجنون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق