و تسقط كل المحاولات او الاحتمال ان تقاوم الاف النبضات من الشوق الى شخص ما و تجد نفسك تسابق الخطوات لكى تراه فقط فهل الطرف الاخر يتقبل هذا التلهف و يشعر بتلك النبضات ام تذهب فى غيبات الجنون و تكون انت المجنون فالروح تعرف طريقها و تتلمس خطى من تحب
فاترك روحك و حررها من القيود فهل تستطيع
احيانا يكون هناك صدام بين الواقع و ما نريد
هناك الصمت القاتل ما اصعب الاحساس حين يكون بداخلنا ملايين النبضات و الاهات و لا نقدر ان نبوح فتصرخ فى داخلك
هل جربت ان تصرخ فى داخلك و تحبس الدموع حتى لا يدرى من حولك اصرخ لعل تكون هذه الصرخات نهاية للالم و يخرج الى متاهات بعيدة فى سراديب النسيان
لن يجبر روحك الا انت و يضمد جراحها
و من يخذلك انت قبل الجميع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق