اشتاق الى طفولتى البريئة
و الرقص تحت زخات المطر
و انسى روحى فى رقصة ما
و اظل ادور وادور لا ارى غير وجهك
القمر
و لا اعرف غير النظرات الحبيبة
التى تنبض من عيون قريبة
لا افهم معنى عيون تبكى من القدر
و لا قلب ينكسر من الغدر
و لا ادرك كيف تكون الروح فى خطر
و لم نعلم شيئا عن اى اسطورة
غير حكايا امنا الغولة
و الشاطر حسن
ولا عن اى صورة غير التى على السبورة
تحكى عن احلامنا البريئة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق