مقيدة ارواحنا بين القدر و الواقع و الاحلام كانها شاة لا تستطيع الفرار او الهروب فتغتال الاحلام و القدر يقول كلمته و الواقع يقوم بمراسيم الذبح ليتنا نستطيع مغادرة كل ما يؤلمنا و الهروب بارواحنا و ان يكون لنا خيار البعد بارادتنا لا يفرض علينا كل ذ لك يحتاج الى ان نكون اقوياء فلا احد يمنحنا القوة الا الله و انفسنا
ا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق