الاثنين، 10 أكتوبر 2022

ليتنا

 مقيدة ارواحنا بين القدر و الواقع و الاحلام  كانها شاة لا تستطيع الفرار او الهروب  فتغتال الاحلام و القدر يقول كلمته و الواقع يقوم بمراسيم الذبح ليتنا نستطيع مغادرة كل ما يؤلمنا و الهروب بارواحنا و ان يكون لنا خيار البعد بارادتنا لا يفرض علينا كل ذ لك يحتاج الى ان نكون اقوياء فلا احد يمنحنا القوة الا الله و انفسنا

ا

زز



ليست هناك تعليقات: