قالت بنبض حزين لا تقوى عليه السنين
الم تأتى و تسمع ترنيمة جرحى
و ينبض قلبك باسمى
و تعيد دقات الربيع و تناسيم الروح الامين
كنت أتمنى رجلا نكمل حياتنا معا الى نهاية الطريق نحلم و نكبر معا الى نهاية العمر لا رجلا يركض خلف اخرى و يترك يدياى تهوى فى طريق الظلم و الوحشة مكبلة باشواك الجرح
و يترك ظله على صورة كتابى مؤججه بالحنين و الشوق اليه و تراتيل قلبى الحزين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق