قالت و هى تهرول بين شطآن الصمت لتحرق طوفان الشوق ربما وجدت من تجعلك تنسانى و تجرح قلبى الحانى و لم تسمع ترانيم ألحانى لكن لم تجد يوما من تعطيك حبى و حنانى
و ثورة انتقامى
فتعالت صرخات و آهات الجرح معلنة بين جدران الأمس ان كان هنا فرح فنثرت فيه سراديب الجرح من جرحتنى بها و اكسير الشوق على أهدابها ستأتى يوما و تعرف من أنا ربما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق