السبت، 9 يناير 2021

كم كنت

آه لو تعلم كم كنت اشتاق الى أن اسمع صوتك و أحاديث الصدق فى قلبك و لكن خشيت اللقاء 
كى لا تعرف انى مجروحة  و من زمن مذبوحة على أغلال و قيود الصمت الا أبوح بما لا يقوى عليه الريح و جيوش ابليس و كيف بعد ذلك قدرت أعيش 

ليست هناك تعليقات: