الاثنين، 20 أبريل 2020

بين أهداب الحنين


اما زلت تهرولين بين اهداب الحنين 
و يتراقص على اعتابها شوق السنين 
اخلعى رداء الشوق 
ماعاد فى القلب خوف 
ان يسدل ستار الجرح فى صمت 
قد فاض كأس الانين بين سين و جيم
لماذا استبحت جرحى سنين 
و مازال الشوق يتراقص على اعتابى 
فهل عرفت سرعذابى