وجدنيات قلب حزين يسرق لحظات الفرح من الزمان و لكنه يعيش
الم الماضى الشقى
ابنة الرمان انفرط عقدها و تناثرت على الخد احزانها
و كأن الحزن و الجرح قيدها
و جفت على الأغصان ازهارها فهل من سبيل للهروب من الحزن كأنه زرع او خلق مع القلب
فهل من امل ان تجف دموع المستحيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق