مر العمر و ما فكرت تحيينى
لما بربك الان تأتينى
أجئت لتنير نبض شراينى
و تشرب من كاس الهوى و تسقينى
لما الان و قد جفت ريا حينى
اجئت تشعل قناديلى
و تشع نجومك فى مدار جبينى
و تسحق بدفء روحك أنينى
ام جئت لتزيد اللظى فوق ما فينى
بشوق لا حمل لى و لا حنينى
و لا املا كاد يشقينى
لالا فكل هذا لن يرضينى
و لالا لن يعوض صبر سنينى
و لا املا كاد يشقينى
ليتك حقا تشرق فى ميادينى
و تعطر بعطرك رياضى و بساتينى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق