اسفة على حلم كان فى الفؤاد
رويته بعطر ورود الخلد و الوداد
فلم ينبت غير انين الوجد والحداد
و اشواك جرحت القلب بعناد
واصبح النزف هو الزاد
وأحلام ماتت فى المهد
وعبير ثناثر فى اللحد
تهادت الروح بالود
فلم ترى غير الجفاء والبعد
وكل يوم يبكى الورد ؟
ويتساءل
كيف يهون الود
5 سبتمبر 2009 بقلمى صفاء داود نيفرتيتى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق